يتم التخلص تدريجيًا من مستشعرات بصمات الأصابع في الواجهات الأمامية للهواتف الذكية مع إستمرار تقليص إطار الشاشات. أدى هذا الإتجاه إلى تضمين مستشعرات بصمات الأصابع في
الشاشات نفسها مع العلم بأنه تم إستخدام هذه التكنولوجيا لأول مرة في الهاتف Vivo X20 Plus UD، ثم تم بعد ذلك إستخدام هذه التكنولوجيا في الهاتف Vivo X21 UD، وفي
الهاتف Xiaomi Mi8 Explorer، وفي عدد قليل من الهواتف الذكية الأخرى.
ووفقا للأرقام الصادرة من مؤسسة Sigmaintell المتخصصة في بحوث السوق، فيبدو أن شحنات الهواتف الذكية المزودة بمستشعرات بصمات الأصابع في الشاشة ستصل إلى 42 مليون
وحدة بحلول نهاية هذا العام، بينما ستصل إلى 100 مليون وحدة في العام 2019.
تعتمد هذه التكنولوجيا إما على ماسح ضوئي أو مستشعر للأمواج فوق الصوتية. على سبيل المثال، شركة Vivo تستخدم النوع الأول في هواتفها الذكية حيث ينبعث الضوء من الشاشة
ويقوم المستشعر بقراءة صورة البصمة. وبالنسبة للنوع الثاني فهو يعد أكثر تكلفة ويعتمد على إرسال الموجات فوق الصوتية إلى شقوق البصمة والتي تعود إليه بعد ذلك. وبسبب سعرها،
فإن التكنولوجيا الأولى هي التي ستصل إلى غالبية الأجهزة التي سيتم شحنها.
كما قالت مؤسسة Sigmaintell في تقريرها أنه سيتم شحن المستشعرات الأكثر تكلفة بمعدل أعلى للشركات الكورية الجنوبية، وعلى الأرجح لشركتي سامسونج و LG. وجدير بالذكر أن
هذه المعلومات تتوافق مع الشائعات السابقة التي ذكرت بأن هواتف Galaxy S10 و Galaxy Note 10 و Galaxy A Series القادمة في العام المقبل ستضم مستشعرات بصمات
الأصابع في الشاشة.
أشارت Sigmaintell إلى أنه من أجل عمل المستشعرات، تحتاج الهواتف الذكية إلى شاشات OLED. قد تكون سامسونج الشركة الرائدة حاليًا في تصنيع شاشات OLED، ولكن الشركات
المصنعة الصينية مثل Tianma و Visionox قد تنضم إلى السباق مع تزايد الطلب من الشركات المصنعة للهواتف الذكية المحلية بهدف الحفاظ على السعر المنخفض.
الشاشات نفسها مع العلم بأنه تم إستخدام هذه التكنولوجيا لأول مرة في الهاتف Vivo X20 Plus UD، ثم تم بعد ذلك إستخدام هذه التكنولوجيا في الهاتف Vivo X21 UD، وفي
الهاتف Xiaomi Mi8 Explorer، وفي عدد قليل من الهواتف الذكية الأخرى.
ووفقا للأرقام الصادرة من مؤسسة Sigmaintell المتخصصة في بحوث السوق، فيبدو أن شحنات الهواتف الذكية المزودة بمستشعرات بصمات الأصابع في الشاشة ستصل إلى 42 مليون
وحدة بحلول نهاية هذا العام، بينما ستصل إلى 100 مليون وحدة في العام 2019.
تعتمد هذه التكنولوجيا إما على ماسح ضوئي أو مستشعر للأمواج فوق الصوتية. على سبيل المثال، شركة Vivo تستخدم النوع الأول في هواتفها الذكية حيث ينبعث الضوء من الشاشة
ويقوم المستشعر بقراءة صورة البصمة. وبالنسبة للنوع الثاني فهو يعد أكثر تكلفة ويعتمد على إرسال الموجات فوق الصوتية إلى شقوق البصمة والتي تعود إليه بعد ذلك. وبسبب سعرها،
فإن التكنولوجيا الأولى هي التي ستصل إلى غالبية الأجهزة التي سيتم شحنها.
كما قالت مؤسسة Sigmaintell في تقريرها أنه سيتم شحن المستشعرات الأكثر تكلفة بمعدل أعلى للشركات الكورية الجنوبية، وعلى الأرجح لشركتي سامسونج و LG. وجدير بالذكر أن
هذه المعلومات تتوافق مع الشائعات السابقة التي ذكرت بأن هواتف Galaxy S10 و Galaxy Note 10 و Galaxy A Series القادمة في العام المقبل ستضم مستشعرات بصمات
الأصابع في الشاشة.
أشارت Sigmaintell إلى أنه من أجل عمل المستشعرات، تحتاج الهواتف الذكية إلى شاشات OLED. قد تكون سامسونج الشركة الرائدة حاليًا في تصنيع شاشات OLED، ولكن الشركات
المصنعة الصينية مثل Tianma و Visionox قد تنضم إلى السباق مع تزايد الطلب من الشركات المصنعة للهواتف الذكية المحلية بهدف الحفاظ على السعر المنخفض.